لو كانت الأرض فعلا تدور نحو الشرق بسرعة 1 000 میل في الساعة بإستمرار، فإن الطائرات العمودیة والمناطید تستطیع ببساطة أن تحلق للأعلى وتنتظر وجهتها لتأتي إلیها