تجارب إضافية للدكتور روبوثام


🕰️ المخطط الزمني لتجارب روبوثام :

🔹 1838 – تجربة قناة بيدفورد (Bedford Level):

  • المكان: قناة مستقيمة طولها 6 أميال.

  • الأداة: منظار على ارتفاع 8 بوصات فوق الماء.

  • الملاحظة: قارب يحمل علمًا بقي مرئيًا بالكامل على امتداد 6 أميال.

  • النتيجة: الماء كان مستوٍ تمامًا، لا يوجد انحناء.

🔹 التجربة الثانية – الأعلام على الساحل

  • ثبت روبوثام أعلامًا بارتفاع 5 أقدام، كل واحد على بعد ميل.

  • من خلال التلسكوب، ظهرت قمم الأعلام كلها في خط مستقيم.

  • الحساب المتوقع على كرة: العلم السادس يجب أن يختفي خلف انحناء يقارب 16 قدمًا و 8 بوصات.

  • النتيجة: لم يظهر أي انحناء.

🔹 تجارب إضافية (1838–1860)
  • الأدوات: تلسكوبات، موازين ماء، سدسيات، ثيودوليت.

  • الطريقة: قياس دقيق للزوايا والخطوط الأفقية على مسافات طويلة.

  • النتيجة: الأرض بدت مستوية لأميال متواصلة، دون أي انحدار.

🔹 الأثر العلمي (النصف الأول من القرن 19)
  • نتائج روبوثام أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط العلمية.

  • استمرت تجاربه ونقاشاته أكثر من 30 عامًا.

  • جعلت قضية "شكل الأرض" موضوعًا ساخنًا في مطلع القرن التاسع عشر.

لم يكتفِ الدكتور صموئيل روبوثام بتجارب القوارب والأعلام، بل أجرى عدة تجارب أخرى باستخدام أدوات دقيقة مثل:

  • التلسكوبات 🔭

  • موازين الماء ⚖️

  • السدسيات (Sextants)

  • التيودوليت (Theodolite) : وهو جهاز خاص لقياس الزوايا بدقة للأسطح الأفقية والعمودية.

* طريقة القياس:

  • وضع هذه الأدوات في مواجهة بعضها البعض وعلى ارتفاعات متساوية.

  • سجّل الملاحظات على امتداد مسافات طويلة.

النتيجة:

  • أثبت مرارًا وتكرارًا أن الأرض بقيت مستوية تمامًا لعدة أميال، دون ظهور أي بوصة من الانحناء.

الأثر العلمي:

  • أحدثت نتائجه ضجة كبيرة في الأوساط العلمية بفضل ما يقرب من 30 عامًا من التجارب المستمرة.

  • نتيجة لذلك، أصبح شكل الأرض موضوعًا ساخنًا للنقاش في مطلع القرن التاسع عشر.